يمكنك التبرع باستخدام (أبل باي) باستخدام متصفح سفاري
شوران
وفي هذا السياق، برزت جمعية عمار أفضل جمعية خيرية لبناء المساجد في المدينة المنورة، كواحدة من الجهات الرائدة التي أخذت على عاتقها مهمة تعمير بيوت الله في هذه المدينة الطاهرة.
من خلال هذا المقال، نسلط الضوء على أهمية العمل الخيري في مجال بناء المساجد، والدور المتميز الذي تقوم به جمعية عمار الخيرية في هذا المجال المبارك داخل المدينة المنورة.
تُعدُّ جمعية عمَار جمعية أهلية مرخصة في المدينة المنورة، تختصّ ببناء وترميم وصيانة المساجد والجوامع وفقًا لأرقى معايير الجودة الحديثة
تم تأسيس الجمعية بسعي أهلي، لتنفيذ مشاريع تهدف إلى خدمة بيوت الله، مع اعتماد منهجية في التصميم والتنفيذ تتماشى مع رؤية المملكة 2030 وتحرص على استدامة المنشآت الدينية.
تهدف الجمعية إلى بناء مساجد وجوامع جديدة تشمل كامل خدماتها (البنية، والفرش، والكساء، والتكييف) وفق معايير فنية عالية الجودة .
كما تقوم بترميم وصيانة المساجد القائمة في المدينة المنورة، مثل صيانة المكيفات وصيانة دورات المياه والمغاسل.
كما تهتم بإدارة وتشغيل المرافق المصاحبة للمساجد، بما فيها تأمين احتياجاتها والحرص على انتظام العمل بها .
وتحرص الجمعية على رفع وعي المجتمع بأهمية العناية بالمساجد من خلال التوعية والتثقيف التنموي، كما تحرص أيضا على تدريب الكوادر الوطنية على مهارات صيانة وبناء وتطوير المساجد لضمان استمرارية العمل والكفاءة المهنية.
وتستلهم الجمعية رسالتها من قوله تعالى: "وَعَهِدْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَن طَهِّرَا بَيْتِي للطائفين والعاكفين والركع السجود"، مع التركيز على توفير بيئة طاهرة للمصلين والمعتكفين.
تعتبر جمعية عمار الخيرية لبناء المساجد بالمدينة المنورة من الجمعيات الخيرية الرائدة التي تهدف إلى دعم وتوسيع شبكة المساجد في المدينة المنورة، وذلك لتلبية احتياجات المسلمين المتزايدة في أداء العبادة في بيئة مريحة ومهيأة، وتتميز الجمعية بالتالي:
التخصص في بناء المساجد: الجمعية تركز على بناء وصيانة المساجد في مختلف المناطق بالمدينة المنورة، وتساهم في توسيع شبكة المساجد لتلبية احتياجات السكان، وزوار المدينة من الأجانب.
الاهتمام بالجودة والاحتياجات المحلية: تأخذ الجمعية في اعتبارها احتياجات المجتمع المحلي عند تصميم وبناء المساجد، مع مراعاة المعايير الهندسية والتقنية التي توفر بيئة مناسبة للعبادة.
التنمية المستدامة: تهدف الجمعية إلى تحقيق استدامة في بناء المساجد من خلال توفير صيانة دورية وتحسين المنشآت على مدار الزمن.
المساهمة في نشر العلم والثقافة الإسلامية: تقوم الجمعية بإنشاء مراكز تعليمية ومساجد تحتوي على مرافق تعليمية لأبناء المسلمين، مما يساعد في نشر الثقافة الإسلامية وتعليم القرآن الكريم.
مشاركة المجتمع في المشاريع الخيرية: تشجع الجمعية أفراد المجتمع على المشاركة في مشاريع البناء والإعمار من خلال التبرعات، ما يعزز روح التكافل والتعاون بين الأفراد.
المشاريع الكبرى والحديثة: تسعى الجمعية إلى تنفيذ مشاريع كبرى في المناطق الجديدة لتلبية احتياجات المناطق السكنية الناشئة وزيادة عدد المساجد بشكل متوازن.
الاهتمام بالمرافق الملحقة: بالإضافة إلى بناء المساجد، توفر الجمعية صيانة دورية للمرافق الملحقة بالمساجد مثل مرافق الوضوء، والصالات المخصصة للأئمة والمصلين، وصيانة المكيفات وبرادات المياه داخل المساجد.
الاستدامة المالية والتبرعات: تعتمد الجمعية على تبرعات الأفراد والمؤسسات لتنفيذ مشاريعها، مما يضمن لها استمرارية في بناء المساجد وتقديم الخدمات للمجتمع.
التزام بالشفافية والمصداقية: تحرص الجمعية على الشفافية في إدارة التبرعات والمشاريع، مما يعزز الثقة في عملها ويضمن وصول التبرعات إلى المستحقين.
تعد جمعية عمار أحسن جمعية خيرية لبناء المساجد في المدينة المنورة، حيث تسهم بشكل كبير في تعزيز الحياة الدينية والاجتماعية في المدينة، وهي مثال على العمل الخيري المنظم والهادف إلى خدمة المجتمع المسلم.
يُعد التبرع لبناء المساجد من أعظم أوجه الإنفاق في سبيل الله التي يتقرب بها العبد إلى الله، وخاصة إذا كان هذا التبرع في مدينة النبي محمد ﷺ، المدينة المنورة، التي شرفها الله، ومن فضل التبرع لبناء المساجد عامة وفي مدينة رسول الله خاصة ما يلي:
تحقيق أجر الصدقة الجارية: التبرع لبناء المساجد يدخل في باب الصدقة الجارية التي يستمر أجرها حتى بعد وفاة المتبرع، فقال رسول الله ﷺ: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له" (رواه مسلم).
مضاعفة الأجر في المدينة المنورة: المدينة المنورة لها فضل خاص، والأعمال الصالحة فيها لها مكانة وأجر عظيم عند الله، فقد قال النبي ﷺ: "المدينة خير لهم لو كانوا يعلمون" (رواه البخاري)، ويعد بناء مسجد فيها من أفضل ما يُتقرب به إلى الله سبحانه وتعالى.
المساهمة في نشر الصلاة والعلم والقرآن: المسجد هو مركز العبادة والتعليم والدعوة، ومن خلال التبرع لبنائه يشارك المتبرع في كل ما يتم فيه من طاعات، وقد قال ﷺ: "من دل على خير فله مثل أجر فاعله" (رواه مسلم)، فكل مسلم يصلي وكل متعلم في المسجد لك مثل أجره بإذن الله.
النجاة من النار وبناء بيت في الجنة: أعظم أجر يرجوه المسلم من وراء عمله دخول الجنةن ولكن من يساهم في بناء مسجد يبنى له بيت في الجنة، وهذا لقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من بنى لله مسجداً ولو كمِفْحَص قطاةٍ، بنى الله له بيتاً في الجنة" (رواه البخاري ومسلم)، فالتبرع ولو بمبلغ صغير يعد مساهمة في بناء المسجد ويشملك الأجر إن شاء الله.
مساعدة المسلمين على أداء العبادة: بناء المساجد يسهل على الناس أداء الصلوات، ويساهم في جمع القلوب على طاعة الله، قال تعالى: "إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ" (التوبة: 18)، والتبرع لبناء مسجد من باب عمارة المساجد.
الاستثمار الحقيقي للآخرة: الأموال التي تُصرف في الدنيا تزول، ولكن ما يُقدَّم لله يُدَّخر عنده، فقد قال تعالى: "مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِندَ اللَّهِ بَاقٍ" (النحل: 96)، والتبرع لبناء المسجد استثمار يبقى أثره إلى يوم القيامة.
باب للبركة في المال والأهل: الإنفاق في وجوه الخير سبب للبركة في الرزق وحفظ الأهل والذرية، حيث قال تعالى: "مَن ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً" (البقرة: 245)، والمشاركة في بناء مسجد من أفضل القروض لله عز وجل.
إن التبرع لبناء مسجد في المدينة المنورة عبر جمعية خيرية موثوقة هو عمل يجمع بين الصدقة الجارية وفضل البقعة المباركة، وأجر المشاركة في إعمار بيوت الله، وهو من أفضل ما يمكن أن يقدمه المسلم لنفسه في دنياه وآخرته.
تُتيح جمعية عمار أفضل جمعية خيرية لبناء المساجد في المدينة المنورة، فرصاً متعددة للمساهمة في خدمة المساجد، عبر التبرع المالي الذي يدعم بناء وترميم وكسوة المساجد، وتتيح عدة طرق للتبرع المالي منها:
التبرع السريع عبر الموقع الإلكتروني: يمكنك التبرع مباشرة عبر الموقع الرسمي، حيث تختار المشروع بناء أو صيانة، أو أي من المشروعات الأخرى، وتُكمل عملية الدفع بسهولة باستخدام البطاقة البنكية.
وتقدم الجمعية خيارات تبرع من خلال أسهم مختلفة القيمة، لاختيار الأنسب حسب قدرة الأفراد المتبرعين، كما تتيح إهداء تبرع لبناء مسجد باسهم مختلفة أيضاً.
التحويل البنكي المباشر: يمكن التبرع عن طريق التحويل للحسابات البنكية الخاصة بالجمعية، والمتوفرة ضمن الموقع الرسمي في صفحة الحسابات البنكية.
تقيم جمعية عمار أفضل جمعية خيرية لبناء المساجد في المدينة المنورة، العديد من المشروعات الخاصة ببناء المساجد وفرشها وصيانتها ومن هذه المشاريع ما يلي:
في واحدة من أندر الفرص وأكثرها بركة، تفتح أمامك الآن إمكانية امتلاك سهم في أرض تقع داخل حدود الحرم المكي الشريف، هذه الأرض المباركة لا تُقدَّر بثمن من حيث الموقع والفضل، وريعها مخصص بالكامل لدعم مشاريع بناء وترميم المساجد في المدينة المنورة، مما يجعل أثرها ممتداً بين الحرمين الشريفين، وأجرها مضاعف بإذن الله.
امتلاكك لهذا السهم ليس فقط مساهمة مالية، بل هو استثمار دائم في الخير والثوابن حيث يعود عليك بالأجر المستمر مدى الحياة، فكل ما يُقام من طاعات في المساجد التي تُبنى من ريع هذه الأرض من صلاة، وذكر، وتلاوة، ودعاء، يُسجَّل لك فيه نصيب، حتى وأنت بعيد عن المكان أو بعد وفاتك.
الأرض داخل حد الحرم المكي، وهو ما يمنحها قيمة روحية ومكانة لا تتكرر.
الملكية الدائمة للسهم: لا تتغير بمرور الوقت.
الريع مخصص للمساجد في مدينة المصطفى ﷺ، لتنال الأجر في المدينتين المقدستين.
كل صلاة ودعاء وذكر يُقام في هذه المساجد، هو أجر مستمر لك إلى يوم القيامة.
سهم الأسرة – 1000 ريال.
سهم الوالدين – 300 ريال.
سهم الفرد – 100 ريال.
تبرع مفتوح بأي مبلغ تختاره.
لا تؤجل الخير، وكن من أهل الأثر والبصمة في الحرمين الشريفين، ويمكنك أيضًا إهداء السهم لمن تحب، ليكون صدقة جارية عنهم.
تُقدَّم لك جمعية عمار الآن فرصة استثنائية لا تُعوّض، تجمع بين فضل مكة المكرمة وعظمة المدينة المنورة، من خلال مشروع خيري استثماري يمتد أثره مدى الحياة، يهدف هذا المشروع إلى شراء أرض داخل حدود الحرم المكي، وتأسيس مبنى استثماري خيري يعود ريعه بالكامل إلى بناء وترميم المساجد في المدينة المنورة.
شراء أرض داخل الحرم المكي: أرض ذات مكانة عظيمة، يُحتسب لك أجر مضاعف فيها.
تأسيس مبنى استثماري خيري: مشروع يدر ريعًا مستمرًا يُوجَّه بالكامل للأعمال الخيرية.
دعم المساجد في المدينة المنورة: لتنال أجر إعمار بيوت الله في مدينة رسول الله ﷺ مدى الحياة.
إنها فرصة واحدة، لكن أجرها يتوزع في الحرمين: في كل لبنة تُبنى، وكل دعاء يُقال، وكل صلاة تُقام في المساجد التي تدعمها هذه المساهمة.
سهم الأسرة – 1000 ريال.
سهم الوالدين – 300 ريال.
سهم الفرد – 100 ريال.
تبرع مفتوح، بأي مبلغ تختاره.
أهديها لمن تحب: شارك الأجر مع من تحب، واجعلها صدقة جارية لهم بإذن الله.
من المدينة المنورة، من أطهر بقاع الأرض، ينطلق نداء خيرٍ عظيم يفتح لك بابًا من أبواب الأجر المستمر مع جمعية عمار، إنها فرصة مميزة للمساهمة في فرش وصيانة مساجد المدينة المنورة، لتشارك في راحة آلاف المصلين، وتكون سببًا في استمرار الطاعة والعبادة في بيوت الله، كل يوم.
المكان: المدينة المنورة، حيث تضاعف الحسنات، ويُشرف العمل الصالح بالقرب من مسجد النبي ﷺ.
العمل: المساهمة في تعمير المساجد، وهي من أَحب الأعمال إلى الله، وقد قرنها بالإيمان في قوله تعالى: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ...﴾ [التوبة: 18]
الأثر: كل راحة لمُصَلٍّ، كل سجدة على سجاد نظيف، وكل ذكر في مسجد مهيأ، لك فيه أجر دائم بإذن الله.
.الاستمرارية: لا ينقطع هذا الأجر ما دامت المساجد تُستخدم، وما دام الناس يصلّون ويعبدون الله فيها.
سهم الفرد – 100 ريال.
سهم عنك ووالديك – 200 ريال.
سهم عنك ووالديك وأسرتك – 300 ريال.
تبرع مفتوح – أي مبلغ يجود به قلبك
اجعل لك نصيبًا في بيوت الله، في مدينة رسول الله ﷺ، وشارك في مشروع يمتد أثره كل يوم.
فرصة نادرة لا تُقدّر بثمن تقدمها جمعية عمار، تفتح لك اليوم المشاركة في مشروع عظيم ببقعة هي من أطهر بقاع الأرض، داخل حدود الحرم النبوي الشريف، بمبلغ بسيط تبدأ به بابًا من الأجر المستمر، وتُسهم في بناء مسجد جامع تُقام فيه الصلوات ويُذكر فيه اسم الله لسنوات قادمة، بإذن الله.
شرف المكان: المسجد يُبنى داخل حد الحرم النبوي، في جوار النبي ﷺ وقرب روضته الشريفة، ما يُضفي على الأجر مضاعفة لا تُقارن.
أجر لا ينقطع: كل صلاة، وكل تسبيحة، وكل دعاء يُقال في المسجد، يُكتب لك أجره ما دام قائمًا.
صدقة جارية لك ولمن تحب: يدوم أثرها حتى بعد الموت، ويصل أجرها لكل من شارك في هذا العمل المبارك.
علامة على الإيمان: المشاركة في بناء المساجد من دلائل الإيمان، كما قال الله تعالى: ﴿إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ...﴾ [التوبة: 18].
وعد نبوي ببيت في الجنة: قال النبي ﷺ: “من بنى لله مسجدًا، بنى الله له في الجنة مثله” [متفق عليه] وهذا الوعد العظيم يشمل حتى من ساهم بجزء في بناء المسجد.
سهم عنك ووالديك وأسرتك – 245 ريال.
سهم عنك ووالديك – 98 ريال.
سهم الفرد – 49 ريال.
تبرع مفتوح بأي مبلغ تختاره بما تجود به نفسك.
اجعلها هدية لمن تحب: شارك الأجر معهم، واجعلها صدقة جارية عن روح عزيز.
الخاتمة
إن العمل على بناء المساجد في المدينة المنورة لا يُعد مجرد مشروع عمراني، بل هو عمل خيري عظيم وأثر باقٍ في أرض النبوة ومهوى القلوب، ووجود جمعية خيرية لبناء المساجد في المدينة المنورة مثل جمعية عمار الخيرية يساعد المحسنين على التبرع لبناء مساجد في مدينة رسول الله، التي يتوافد إليها الملايين من المسلمين كل عام، وبجهودها المباركة ومشاريعها النوعية، تقدم الجمعية فرصة لكل من يسعى لوضع بصمة في بيوت الله، ولمن يتمنى أن يترك أثرًا دائمًا يُكتب له أجره ما دامت الصلوات والدعوات تُرفع في تلك المساجد.
كن شريكًا في الأجر، وساهم الآن في بناء مسجد أو ترميمه في المدينة المنورة من خلال جمعية عمار الخيرية، وكن سببًا في إعمار بيوت الله، واختر سهمك المناسب، أو قدّم صدقة جارية عنك أو عن من تحب.